بوابة أخبار اليوم الإلكترونية
، بالرغم من أنه لم يكن معدا لأن يكون حاكما، إلا أنه كان شخصية بارزة ومهمة للغاية في الديوان الملكي، فقد استطاع أن يساهم في الحفاظ على تراث من سبقوه، ولذا فقد حُق أن يطلق عليه «أول عالم مصريات في مصر القديمة».
وبمجرد وصوله إلى هذا المنصب الروحي، أصبح شخصية دينية نشطة ومؤثرة؛ فقد شارك في العديد من الطقوس المهمة، وفي حوالي عام 1249 قبل الميلاد، أصبح خعمواس الكاهن الأكبر لمعبد بتاح، عندما كان في الثانية والثلاثين من عمره. كما اهتم بإعادة تصميم مقابر السرابيوم بسقارة، وهو المعبد الذي دفنت فيه ثيران أبيس، وأصبح معروفًا باسم: .
لقد قمنا بتلخيص هذا الخبر حتى تتمكن من قراءته بسرعة. إذا كنت مهتمًا بالأخبار، يمكنك قراءة النص الكامل هنا. اقرأ أكثر: