أصدرت الإعلامية قصواء الخلالى، بيانا للرد على حملة الاستهداف والإرهاب الممنهجة من جانب جماعات الضغط الأمريكية الصهيونية الداعمة لإسرائيل في الولايات المتحدة الأ
مريكية، عبر استخدامهم كل الوسائل المملوكة لهم والأدوات، ضدها.
٢- بعد ذلك تعرضت لحملات ممنهجة من حسابات إليكترونية، استهدفتني وبرنامجي وفريق التواصل عبر منصات التواصل الاجتماعي والهواتف والرسائل التهديدية، وبعد الشكوى وتتبعها من قبل المتخصصين، تم اكتشاف أن معظمها يعود لجهات تابعة لدعم إسرائيل، تقوم بعمل حسابات تتخاطب باللغة العربية، وتهاجم الأصوات الصحفية المصرية والعربية؛ التي تتبنى الموقف والحق الفلسطيني، وتعضد الدور المصري في حمايته ودعمه، بهدف إرهابها وإسكاتها.
٤- بعدها قام المركز بتكرار نشر هذه المواد والإشارة لحساباتي مرارًا وتكرارًا، في سلسلة من التحريض ضدي لإرهابي، فما كان مني إلّا الرد التلفزيوني عبر برنامجي في واحدة من حلقاته، على هذا المركز الداعم للصهيونية، والذي يعتبر واحد من أشهر مراكز اللوبي الإسرائيلي في أمريكا، وزوجته هي السيدة"إيلين إبستين" عضوة مجلس الأمناء الأبرز في منظمة"#الخدمة_العالمية_اليهودية_الأمريكية" والتي اشتهرت بدورها البارز؛ في دعم الحملات الانتخابية للرئيس الأمريكي الأقرب لإسرائيل، وجمعها التبرعات العملاقة من الشخصيات والشركات الكبرى لصالح الحملات الصهيونية والدعم السياسي لها، وتتكامل مع زوجها في الدور السياسي الذي يشكل كتلة مؤثرة في القرار الأمريكي الداعم لإسرائيل.
* والذي بعد البحث والتدقيق تبين أنه على علاقة وطيدة بمركز “MEMRI” الذي يُعد واحدًا من أذرع"المنظمة اليهودية الأمريكية" والذي بعد التواصل مع الزملاء في اتحادات الصحفيين الأمريكيين، تبين أن هذا السلوك ليس بجديد، وإنما تكرر مع عدد من الصحفيين العرب داخل أمريكا، وتسبب في مضايقات ممنهجة ضدهم، وكذلك خارج الولايات المتحدة الأمريكية وفي أوروبا، * كما قام الزملاء في عدد من الاتحادات الصحفية في إسبانيا وفرنسا؛ بشرح جوانب من تجارب صحفية كان خلاصتها التحذير واتخاذ الحيطة، نتيجة الاستهداف الممنهج...
* كما سيتم التقدم بخطاب احتجاج رسمي وقانوني للسفارة الأمريكية بالقاهرة، يشرح كل ما جرى بالتفصيل والتوثيق، وسيتم اتخاذ كل الإجراءات والتدابير المهنية والقانونية، لحمايتي الشخصية والمهنية من عملية الإرهاب، والاستهداف الممنهج، التي تمارس ضدي منذ ٦ أشهر والمستمرة حتى الآن. كما أطلب من"مجلس أمناء #الحوار_الوطني المصري"، والمشاركين فيه، مناقشة حرية الصحافة والإعلام، ومساحاتهم الآمنة في دعم القضية الفلسطينية، والمشاركة بمخرجات سريعة في صناعة أدوات حمائية لصوت الصحافة المصرية من الإرهاب والاستهداف الأمريكي والإسرائيلي وأدواته، باعتبارنا أحد أبرز ملفات"الأمن القومي" الذي يناقشه الحوار الآن.
مصر أحدث الأخبار, مصر عناوين
Similar News:يمكنك أيضًا قراءة قصص إخبارية مشابهة لهذه التي قمنا بجمعها من مصادر إخبارية أخرى.
الإعلامية قصواء الخلالى تصدر بيانا للرد على حملة الاستهداف الممنهج ضدها من جانب جماعات أمريكية داعمة لإسرائيلأصدرت الإعلامية قصواء الخلالى، بيانا للرد على حملة الاستهداف والإرهاب الممنهجة من جانب جماعات الضغط الأمريكية الصهيونية الداعمة لإسرائيل في الولايات المتحدة الأمريكية، عبر استخدامهم كل الوسائل المملوكة لهم والأدوات، ضدها.
اقرأ أكثر »
قصواء الخلالى تستنكر الحملات الممنهجة من جانب الإعلام الغربى الداعم لإسرائيل.. وتؤكد: لن تتوقف دماء الفلسطينيين إلا بالمزيد من فضح ممارسات الاحتلال.. وتطالب البرلمان والحوار الوطنى وجموع الصحفيين بمساندتهاأعربت الإعلامية قصواء الخلالى، رفضها واحتجاجها على السلوك التحريضى الذى اتخذته بعض وسائل الإعلام الأمريكية ضدها في حملة أكاذيب ممنهجة وعبر وسائل مملوكة لجماعات الضغط الأمريكية الصهيونية
اقرأ أكثر »
«المتحدة» تعلن تضامنها مع قصواء الخلالي: تتعرض لحملة منظمة بسبب دعم فلسطينأعلنت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، دعمها الكامل للإعلامية المصرية قصواء الخلالي، مقدمة برنامج «في المساء مع قصواء» على قناة «cbc»، لما تتعرض له من حملة.
اقرأ أكثر »
نائب رئيس المؤتمر: نرفض استهداف قصواء الخلالى من قبل اللوبى الصهيونىاستنكر الدكتور السعيد غنيم، النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، الحملة الممنهجة التي تتعرض لها الإعلامية قصواء الخلالى، والمتمثلة في استهداف وإرهاب ممنهج من جانب جماعات الضغط الأمريكية الصهيونية.
اقرأ أكثر »
قصواء الخلالي: الدكتور مصطفى مدبولي قدم خدمات جليلة.. وكان يجب الاكتفاء بهذاأشادت الإعلامية قصواء الخلالي، بالخدمات الجليلة التي قدمها الدكتور مصطفى مدبولي
اقرأ أكثر »
تضييق أم تسويق.. قصواء الخلالي تفتح ملف اللاجئين وانعكاساته على الجامعات المصريةقالت الإعلامية قصواء الخلالي، إننا رصدنا شكاوى مستمرة من مزاحمة الوافدين للطلاب المصريين في الجامعات المصرية….
اقرأ أكثر »